عندما نتحدث عن حياة سياسية في بلد يغلب عليها الديمقراطية يبقي أنت أكيد داخل الحدود المصرية وده بفظل حزب الأغلبية حزب الريس والمحروس الي فرحة الجمعة الجية
كان شعار الحملة الانتخابية نحو مستقبل أفضل للحكومة المصرية و لغية أمبارح مكنوش يعرفو انها دولة شيوعية و ان الدستور مكنش مية مية وكان الاستفتاء الي حط عليا وخلاها دولة بوليسية
بيقولو حنعمل أيه و احنا الاغلبية
بس
ربنا يخليلو القوات المركزية و الامن الصناعي و الحبشتكنات دية و يخليلنا أحنا العيش و الحلاوة بالفسدقية و المعتقلات الي مجهزة خدمة فندقية
بلاش نجيب سيرة السياسة الخارجية امريكا حبيبتنا و العلاقات مية مية ولا أسرائيل
التطبيع
بكرة مصر تكسب و تبقي دولة غنية
و العرب مش باينين اللحظة دية
هي دي أصول الحياة الأسرية
الداخلية السياسة الوزارة دي ملهاش دعوة بيا
آه دي حاجة مش علي النية المرور سليم و الطرقات حاجة أوروبية و الشرطة في خدمة الشعب والمطاليب علي وزارة التأمينات الأجتماعية
و كله بيشرب و بياكل و عايش عيشة هنية لا مجاري طافحة ولافي أمراض وبائية ولا في عبارة ولا في أغتيال جنود علي الحدود
الأسرائيلية ولا حقن بايظة ولا بلازما تعبانة شوية ولا علماءنا بيهربو ولا شبابنا بيموتو أمراض نفسية
آخر كلامي سلام للسلطات الوطنية مع أحترامي الشديد لمجلس الشعب وعم محمد بتاع المهلبية
3 comments:
تلك المأساة لا بد لها من نهاية..قريبا بإذن الله
والبداية تكون بإصلاح أنفسنا والتخلص من السلبية
أتابع كتاباتك باهتمام
عجباني اوي اجبر بخاطري اللي جمب الكومنتات دي
تحياتي
ياسر
ربنا يجبر بخاطرك دنا كنت بفكر أقفله
none
تحياتي ليك أنت يا أستاذ
Post a Comment