Monday, May 7, 2012

هي الكمنجي بتدبح ولا بتنديح


الواد بتاع المزيكة
صوته اتنبح
ووتر افكاره من الشد انجرح
 !هي الكمنجي بتدبح ولا بتندبح


ًلن يتراجع  القدر لي في  وعدا
و لم يجبرني علي الأختيار
فقد وضع بين يديا البدائل
و أرغمني علي القرار