حكاوي
اسكندراني و البحر عمي و النيل كمان بيجري في دمي
Monday, May 7, 2012
هي الكمنجي بتدبح ولا بتنديح
الواد بتاع المزيكة
صوته اتنبح
ووتر افكاره من الشد انجرح
!هي الكمنجي بتدبح ولا بتندبح
ًلن يتراجع القدر لي في وعدا
و لم يجبرني علي الأختيار
فقد وضع بين يديا البدائل
و أرغمني علي القرار
Newer Posts
Older Posts
Home
Subscribe to:
Posts (Atom)